البعينة نجيدات
طبريا
مغار
شفاعمرو
المشهد
بيتاح تِكفا
بيت شيمش
كريات ملاخي
كسيفة
ديمونا
حورة
أوفكيم
اختاروا نهج STEM
سلطات تبنّت نهج STEM
أور يهودا
برديس حنا
شقيب السلام
كفر مندا
منهجية STEM
نهج تربويّ يسلّط الضوء على تعليم الطلاب الروابط المتبادلة بين مجالات العلوم، التكنولوجيا، الهندسة والرياضيات. يوفر هذا النهج إطارًا للتعلّم التعاوني، يعمل على تنمية مهارات البحث العلميّ، حلّ المشكلات، ويسعى لتعريف الطلاب على عملية التصميم الهندسي.
STEM في مدرسة بيجين، ديمونا
STEM في مدرسة الزيتون، كفرمندا
أوصي كلّ مؤسسة تعليمية وكلّ العاملين في السلك التعليميّ بتشجيع التعليم القائم على مهارات منهجية STEM. إلى جانب أهمية المهارات للمستقبل في عصرنا التكنولوجيّ هذا والحراك الاجتماعيّ (الفئات السكانية التي تحتاج للازدهار على وجه الخصوص)، فإن التعليم العلميّ والتكنولوجيّ يثير اهتمام وفضول الصِغار، يكشفهم على مضامين من حياتهم اليومية، يساعدهم على فهم عالم الطبيعة والكون، يتيح لهم التجربة، المبادرة والإبداع. وكلّ هذه الأمور كفيلة بتعزيز ماهية التعلّم."
ليمور بركات، مديرة مدرسة "ألونيم" أور يهودا
آراء المدارس
تبني منهج STEM هو بمثابة محرّك لتعزيز سيرورات التدريس- التعلّم بأسلوب مبتكر وعالي الجودة، تتناسب مع احتياجات الطلاب ودور المدرسة في عصرنا الحاليّ. تكوّنت في المدرسة شراكات جديدة بين المعلّمين في الطاقم: قد ترون معلّمين من طواقم مختلفة يجتمعون معًا لإعداد مخطّطات عمل متعددة المجالات، تجمع بين مهارات STEM مع التركيز على القيمة المضافة التي يقدّمها كلّ موضوع. اتّباع هذا المنهج عزّز لدى الطلاب التفكير في الآخرين، كما اهتممنا بالشراكات مع المجتمع والأهالي في مسيرة التعلّم.
دالية عزّام، مديرة مدرسة السلام المغار
آراء المدارس
نتيجة لانكشاف طاقم المعلمين في المدرسة على نهج STEM، يستخدم المعلّمون لغة مشتركة، يشجّعون على العمل الجماعي وهم على دراية بالمهارات التي تُكتسب في المواد الأخرى. أتاح هذا النهج للطلاب التفكير الإبداعي في حلّ المشكلات والبحث، ساهم في تنمية مهارات العمل الجماعي لديهم، وأشاروا إلى أنّ هذه السيرورة جعلتهم يعملون ضمن مجموعة - الأمر الذي زاد من ثقتهم بأنفسهم. كما وتعلّموا التحدّث أمام جمهور عند عرض أعمالهم، وهذه مهارة ضرورية لسوق العمل.
يَردن أنكر، نائبة مدرسة بن عطار ديمونا
آراء المدارس
منهجية STEM سعت نحو تحقيق تعليمٍ عالي الجودة ومنصف تجاه كلّ فتى وفتاة، يتيح لهم التعبير عن أنفسهم وتعزيز أهدافهم القيّمة بالنسبة إليهم:
من خلال حلّ المشكلات، طرح الأسئلة واتخاذ القرارات. لذلك، تحمل هذه المنهجية قيمة للحياة اليومية وللمستقبل. فهي توفّر تجربة تعلّم عملية ومثرية، وتسمح بإنشاء روابط بين المواضيع المختلفة التي يتم تعلّمها في المدرسة."